
أثارت الفنانة المغربية رجوى الساهلي جدلًا واسعًا بعد أن أقدمت على إلغاء متابعة جميع الحسابات عبر إنستغرام، وذلك عقب غياب طويل عن مواقع التواصل الاجتماعي منذ غشت الماضي.
وكانت الساهلي قد كشفت سابقًا عن تعرضها للتشهير والابتزاز بعد تسريب صور خاصة بها، مشيرة إلى أن القضية التي رفعتها ضد الصفحات المعنية تم حفظها للمرة الثانية. كما أوضحت أن هذه الأزمة أثرت على حالتها النفسية ووضعها المالي، حيث أصبحت مطالبة بتسديد شيكات الضمان، وسط مخاوف من استغلالها لإدخالها السجن.
وفي ختام حديثها، أعلنت الساهلي نيتها مغادرة البلاد بعد تسوية ديونها، موجهة طلبًا للأميرة لالة حسناء لمساعدتها في إتمام إجراءات تبني نجلتها حتى تتمكن من السفر برفقتها.